أور مدينة السلالات التي علّمت الإنسان معنى الحضارة والإنسانية.
أور مدينة ولادة نبينا إبراهيم (عليه السلام)،
قصدها اليوم قداسة بابا الفاتيكان في رحلة حج ليجري مراسيم صلاة موحدة تضم الأديان الثلاثة
إنه لقاء الأديان..
وهذه الزيارة تعكس اهتمام العالم بآثار العراق وحضارته لمرجع يتبعه ملياري نسمة في مختلف بقاع الأرض.
ومن هذا المنطلق ندعو كل الجهات المحلية والعالمية لضرورة الاهتمام بآثارنا وحضارتنا ..
ولقد كان لكليتنا الفتية وعبر قسمها علم الآثار وبدعم من عمادة الكلية الأثر الواضح في إبراز الوجه الحضاري لكل المدن الأثرية في عراقنا الحبيب عبر الدراسات العميقة والمكثّفة عن حضارات أور وبابل وأكد وآشور وبحثها في أصول اللغات السومرية والأكدية والبابلية فضلا عن مشاركتها في ورش عمل محلية وعالمية وتطبيق برنامج الأستاذ الزائر والتواصل مع دوائر الهيأة العامة للآثار ومسح المواقع الأثرية بشكل متواصل والتعاون في مجال التنقيبات الأثرية…